Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1061
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ} ٤ قرأ يعقوب، وحمزة، والكسائي، وابن عامر، وخلف: بفتح التاء وكسر الجيم (١)، وقرأ الباقون بضم التاء وفتح الجيم (٢).

قوله تعالى: {فَرَآهُ حَسَنًا} ٨ قرأ أبو عمرو بإمالة الهمزة محضة، وقرأ ورش بإمالة الراء والهمزة بين بين. وقرأ ابن ذكوان، وشعبة، وحمزة، والكسائي، وخلف: بإمالتهما محضة (٣).


= المبسوط ص ٣٦٦، شرح طيبة النشر ٥/ ١٦١، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢١٠، التيسير ص ١٨٢، غيث النفع ص ٣٢٨).
(١) فيصير النطق "تَرْجِعُ الأُمُوُرُ" وهي قاعدة مطردة عند هؤلاء القراء فهم قرأوا بفتح التاء وكسر الجيم في جميع القرآن، وحجتهم أنهم بنوا الفعل للفاعل لأنه المقصود، ويقوي ذلك إجماعهم على {أَلَا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ} وقوله {إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ} فبنى الفعل للفاعل فحمل على ذلك. قال ابن الجزري:
وترجع الضم افتحًا واكسر (ظ) ما … إلى قوله: الأمور هم والشام
(٢) احتج هؤلاء بأنهم بنوا الفعل للمفعول، ويقوي ذلك إجماعهم على قوله {ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ} و {وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي} فبنى الفعل للمفعول وهو إجماع فألحق هذا به، لأنه مثله، والقراءتان حسنتان بمعنى (النشر ٢/ ٢٢٧، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٨٩، التبصرة ص ٤٣٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٥٦، الإقناع ٢/ ٦٠).
(٣) إذا وقعت "رأى" فعلًا ماضيًا وكان بعده متحرك فهو إما أن يكون ظاهرًا أو مضمرًا، فالظاهر سبعة مواضع: {رَأَى كَوْكَبًا} الآية ٧٦ بالأنعام {رَأَى أَيْدِيَهُمْ} الآية ٧٠ بهود {رَأَى قَمِيصَهُ} {رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ} الآية ٢٤ - ٢٨ بيوسف {رَأَى نَارًا} الآية ١٠ بـ طه {مَا رَأَى} {لَقَدْ رَأَى} الآية ١١ - ١٨ بالنجم. والمضمر ثلاث كلمات في تسعة مواضع {رَأَكَ الَّذِينَ كَفَرُوا} الآية ٣٦ الأنبياء {رَآهَا تَهْتَزُّ} بالنمل الآية ١٠ والقصص الآية ٣١ {رَآهَا} معا بالنمل: ٤٠، وبفاطر: ٨، والصافات: ٥٥، والنجم: ١٣، والتكوير: ٢٣، والعلق: ٧؛ فقرأ ورش من طريق الأزرق بالتقليل في الراء والهمزة معًا في الكل بعده ظاهر أو مضمر، وقرأ أبو عمرو بالإمالة المحضة في الهمزة فقط مع فتح الراء في الجميع، وذكر الشاطبي رحمه الله تعالى الخلاف في إمالة الراء عن السوس تعقبه في البشر بأنه ليس من طرقه ولا من طرق البشر، لأن رواية ذلك عن السوسي من طريق أبي بكر القرشي وليس من طرق هذا الكتاب، ولذا لم يعرج عليه هنا في الطيبة وإن حكاه بقيل أخر الباب، وقرأ ابن ذكوان بإمالة الراء والهمزة معًا في السبعة التي مع الظاهر، واختلف عنه فيما بعده مضمرًا قالهما معًا عنه جميع المغاربة وجمهور المصريين ولم يذكر في التيسير عن الأخفش من طريق النقاش سواه وفتحهما عن ابن ذكوان جمهور العراقيين وهو طريق ابن الأخرم عن الأخفش وفتح الراء، وأمال الهمزة الجمهور عن الصوري واختلف عن هشام في القسمين معًا فروى الجمهور عن الحلواني عنه الفتح في الراء والهمزة معًا في الكل وهو الأصح عنه، وكذا روى الصقلي وغيره عن الداجوني عنه، وروى الأكثرون عنه إمالتها والوجهان صحيحان عن هشام كما في النشر، واختلف عن أبي بكر فيما عدا الأولى وهي =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?