Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 1146
Jumlah yang dimuat : 1622

أبا عمرو؛ فإنه قرأ بكسر الهاء والميم.

قوله تعالى: {إِذْ تُدْعَوْنَ} ١٠ قرأ أبو عمرو، وحمزة، والكسائي، وخلف، وهشام: بإدغام ذال "إذ" في "التاء" (١)، والباقون بالإظهار.

قوله تعالى: {وَيُنَزِّلُ لَكُمْ} ١٣ قرأ ابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب: بإسكان النون وتخفيف الزاي (٢)، والباقون بفتح النون وتشديد الزاي (٣).

قوله تعالى: {رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ} ١٥ قرأ أبو عمرو، ويعقوب - بخلاف عنهما -: بإدغام التاء في الذال (٤)، والباقون بغير إدغام.

قوله تعالى: {يَوْمَ التَّلَاقِ} {يَوْمَ هُمْ} ١٥ - ١٦ قرأ ورش، وابن وردان، وقالون: بخلاف عنه بإثبات الياء بعد القاف وصلًا، وأثبتها ابن كثير ويعقوب وقفًا


(١) سبق بيان قاعدة ذال إذ لأبي عمرو وهشام وحمزة وخلف البزار والكسائي قبل صفحات قليلة (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٢٩).
(٢) خفف ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب زاي {ننْزل} بعد إسكان نون المضارع بغير الهمز المضموم الأول المبني للفاعل أو المفعول حيث جاء في القرآن الكريم إلا ما خص مفصلًا نحو: {أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ} أو {أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ} و {نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ} فخرج بالمضارع الماضي نحو {مَا نَزَّلَ اللَّهُ} وبغير الهمز نحو: {سَأُنْزِلُ} وبالمضموم الأول نحو {وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ} واجمعوا على التشديد في قوله {وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ}، وانفرد ابن كثير بتخفيف الزاي في {يُنْزِل آيَةً} وقرأ يعقوب {وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ} بالنحل مشددًا، وقرأ ابن كثير {ينْزِل} و {ننْزِل} و {ننْزِل} بالتخفيف في جميع القرآن إلا في سورة الإسراء: ٨٢، {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ} والإسراء: ٩٣، {حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا} فإنه يشددهما. قال ابن الجزري:
… ينزل كلًّا خف (حق) … لا الحجر والأنعام أن ينزل (د) ق
(٣) احتج من قرأ بالتشديد بأن {نَزَّلَ}، و {أَنزَلَ} لغتان وأن التشديد يدل على تكرير الفعل وقد ورد في القرآن الكريم في قوله {لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ} (حجة القراءات ص ١٠٦، وشرح طيبة النشر ٤/ ٤٧، النشر ٢/ ٢١٨، المهذب ص ٦٤، التبصرة ص ٤٢٥، زاد المسير ١/ ١١٤).
(٤) تدغم التاء في عشرة أحرف: الثاء والجيم والذال والزاي والسين والشين والصاد والضاد والطاء والظاء: أما الذال فقد قرأ أبو عمرو ويعقوب بخلاف عنهما نحو {الْآخِرَةِ ذَلِكَ} {الدَّرَجَاتِ ذُو} واختلف في {وَآتِ ذَا الْقُرْبَى} {فَآتِ ذَا الْقُرْبَى} كلاهما من أجل الجزم أو ما في حكمه، وبالوجهين قرأ الداني وأخذ الشاطبي، وأكثر المصريين. (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٣٤).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?