Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 182 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 182
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {إِلَى مَيْسَرَةٍ} ٢٨٠ قرأ نافع بضم السين (١). والباقون بفتحها.

قوله تعالى: {وَأَنْ تَصَدَّقُوا} ٢٨٠ قرأ عاصم بتخفيف الصّاد. والباقون بالتشديد (٢).

قوله تعالى: {تُرْجَعُونَ فِيهِ} ٢٨١ قرأ يعقوب، وأبو عمرو بفتح التاء وكسر الجيم (٣) والباقون بضم التاء وفتح الجيم.

قوله تعالى: {أَنْ يُمِلَّ هُوَ} ٢٨٢ قرأ أبو جعفر، وقالون بإسكان الهاء وصلًا، بخلاف عنهما (٤). والباقون بالضم.

قوله تعالى: {مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ} ٢٨٢ قرأ نافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وأبو


= قال ابن الجزري:
وكيف عسر اليسر (ثـ) ـــــــق وخلف (خـ) ــــــط … بالذرو
(شرح طيبة النشر ٤/ ٣٧، ٣٨، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٨٥) (المبسوط ص ١٤٣).
(١) فيصير النطق {مَيْسَرَةٍ} وهي لغة غير مشهورة، قال ابن الجزري:
ميسرة الضم (ا) نصر
(شرح طيبة النشر ٤/ ١٣٤، النشر ٢/ ٢٣٦، التيسير ص ٨٥، زاد المسير ١/ ٣٣٤، مشكل إعراب القرآن لابن قتيبة ص ٦٠).
(٢) أصل تصدقوا: تتصدقوا بتائين للمضارعة والتفعل. (شرح طيبة النشر ٤/ ١٣٥، النشر ٢/ ٢٣٦، المبسوط ص ١٥٥، الغاية ص ١٢١، السبعة ص ١٩٢، شرح شعلة ص ٣٠٤).
(٣) وقراءة يعقوب هذه في جميع القرآن بفتح حرف المضارعة وكسر الجيم، من رجع اللازم سواء كان من رجوع الآخرة نحو {وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ} و {يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ} وسواء كان غيبًا أو خطابًا وكذلك {تُرْجَعُ الْأُمُور} و {يُرْجَعُ الْأَمْرُ} وقد وافقه أبو عمرو في قوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ} البقرة: ٢٨١ وإليه أشار ابن الجزري بقوله:
وترجع الضم افتحا واكسر ظما … إن كان للأخرى وذو يومًا حما
(انظر: المبسوط ص:١٢٧، شرح طيبة النشر ٤/ ١٠، والنشر ٢/ ٢٠٨، والغاية في القراءات العشر ص: ٩٩) وإذا وقف يعقوب ألحق النون بهاء السكت.
(٤) وعلة من أسكن الهاء: أنها لما اتصلت بما قبلها من واو أو فاء أو لام وكانت لا تنفصل منها؛ صارت كلمة واحدة؛ فخفف الكلمة فأسكن الوسط وشبهها بتخفيف العرب لعضُد وعجُز، فخفف كما يخفف وهي لغة مشهورة، وأيضًا فإن الهاء لما توسطت مضمومة بين واوين وبين واو وياء ثقل ذلك وصار كأنه ثلاث ضمات في {وَهُوَ} وكسرتان وضمة في {هِيَ} فأسكن الهاء لذلك استخفافًا (انظر: إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٣٤، التيسير ص: ٧٢، النشر ٢/ ٢٠٢، حجة القراءات ص: ٩٣).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?