Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 229 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 229
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {عَنِتُّمْ} ١١٨ رسمها بالتاء بعد النون.

قوله تعالى: {هَاأَنْتُمْ أُولَاءِ} ١١٩ قرأ نافع، وأبو عمرو، وأبو جعفر بتسهيل الهمزة مع المد والقصر (١)، وروي عن ورش إسقاط الألف، ويُرْوَى عنه - أيضًا - إبدال الهمزة حرف مد (٢)، وأسقط قنبل الألف، وأثبتها الباقون مع التحقيق، وهم على أصولهم في مراتب المد (٣).

قوله تعالى: {إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ} ١٢٠ قرأ أبو جعفر بإبدال الهمزة واوًا، وقفًا ووصلًا (٤)، وأبدلها حمزة وقفًا لا وصلًا. والباقون بالهمز وقفًا ووصلًا.

قوله تعالى: {لَا يَضُرُّكُمْ} ١٢٠ قرأ ابن عامر، وعاصم، وحمزة، والكسائي، وأبو جعفر، وخلف بضم الضاد، ورفع الراء مشددة (٥).


(١) سبق قريبًا توضيح القراءة بما أغنى عن إعادته هنا (حجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٥، التيسير ص ٨٨١، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٢٤، السبعة ص ٢٢٤).
(٢) فالحجة لمن مد وهمز أنه جعل ها تنبيهًا ثم أتى بعدها بقوله: أنتم على طريق الإخبار من غير استفهام ومد حرفًا لحرف أو يكون أراد الاستفهام والتفرقة بين الهمزتين بمدة ثم قلب من الهمزة الأولى هاء كما قالوا هياك أردت وبقي الكلام على ما كان عليه (الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١١٠).
(٣) قال ابن الجزري في الطيبة في باب الهمز المفرد:
أريت كلًا رم وسهلها مدًا … ها أنتم حاز مدًا أبدل جدا
بالخلف فيهما ويحذف الألف … ورش وقنبل وعنهما اختلف
(إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر للدمياطي ١/ ٢٢٥، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١١٠).
(٤) فيصير النطق {تسوهم}، وهذه قاعدة مطردة لأبي جعفر أن كل همز ساكن وقع فاء أو عينًا أو لامًا للكلمة فإنه يبدله من جنس حركة ما قبله، سوى كلمتي {أنبئهم - نبئهم}، أما {نبئنا} فله فيها الوجهان، قال ابن الجزري:
والكل (ثـ) ـق
(٥) وحجة من ضم الضاد وشدد الراء: أن ضر في القرآن كثر من ضار واستعمال العرب ضر أكثر من ضار من ذلك {ضرّا ولا نفعًا} و {نفعًا ولا ضرّا} وهو كثير في القرآن فلا يصرف عن شيء كثر في القرآن، وأما ضم الراء ففيه وجهان عند الكسائي أحدهما: أن يكون الفعل عنده مجزومًا بجواب الجزاء وتكون الضمة في الراء تابعة لضمة الضاد كقولهم مد ومده فأتبعوا الضم الضم في المجزوم وكانت في الأصل لا يضرركم ولكن كثيرًا من القراء والعرب يدغم في موضع الجزم، فلما أرادوا الإدغام سكنوا الراء ونقلوا الضمة التي كانت على الضاد فصارت لا يضرركم ثم أدغموا الراء في الراء وحركوها بحركة الضاد فصارت لا يضركم =


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?