Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 323 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 323
Jumlah yang dimuat : 1622

بين القرّاء من "العين" إلى "الجروح". فقرأ الكسائي من "العين" إلى "الجروح" بالرفع في الخمسة (١).

وقرأ ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وأبو جعفر من "العين" إلى "السن" بالنصب، و"الجروح" بالرفع (٢).

وقرأ الباقون، وهم: نافع، وعاصم، وحمزة، ويعقوب، وخلف بالنصب في الجميع (٣). وسكّن ذال "الأذن" و"الأذن": ............................


(١) قال ابن الجزري:
والعين والعطف ارفع الخمس رنا
وفي الجروح ثعبُ حَبرٍ كم ركا
ووجه القراءة أنه على الاستئناف، والواو لعطف جملة اسمية على أخرى، على تقدير أن "أن" وما في حيزها من قوله تعالى: {أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ} في محل رفع باعتبار المعنى، وحينئذ يكون المعنى: وكتبنا على بني إسرائيل في التوراة: النفس تقتل بالنفس، والعين تفقأ بالعين، والأنف يجدع بالأنف، والأذن تقطع بالأذن، والسن تقلع بالسن، والجروح قصاص، أي يقتص فيها إذا أمكن كاليد، والرجل، ونحو ذلك. (الهادي ٢/ ١٧١).
(٢) عطفًا على اسم {أنّ} ورفع {والجروحُ} قطعًا لها عما قبلها، على أنها مبتدأ، و {قصاص} خبر. وحجة من رفع أنه عطفه على موضع {النفس}، لأن "إن" دخلت على الابتداء، فلما تمت بخبرها، وهو {بالنفس}، عطف {والعين} على موضع الجملة. وموضعها الابتداء والخبر، فهو عطف جملة على جملة، وعطف ما بعد العين عليها. ويجوز أن يكون عطف على معنى الكلام، لأن معنى الكلام: وكتبنا عليهم فيها، قلنا لهم: النفس بالنفس، فعطف على المعنى على الابتداء والخبر، ويجوز أن يكون عطف {والعين} على المضمر المرفوع، الذي في {النفس}، وحسُن ذلك، وإن لم يؤكده، كما قال تعالى: {مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا} (سورة الأنعام آية ١٤٥ ولا تكون "لا" عِوضًا من التأكيد، لأنها بعد حرف العطف، ولو كانت قبل الحرف لحسُن أن تكون عِوضًا. وقد روى أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قرأ بالرفع في "العين" وما بعد ذلك إلى "قصاص". (الهادي ٢/ ١٧١، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٤٠٩).
(٣) وحجة من نصب أنه عطفه على لفظ "النفس" فهو ظاهر التلاوة. وأعمل {أن} في {النفس} وفيما عطف على {النفس} ولم يقطع بعض الكلام من بعض، وجعل {قصاصًا} هو خبر {أن}، إذا نصب {الجروح} فإن رفعت {الجروح}، فعلى الابتداء و {قصاص} خبره، وخبر {أن} في المجرور في قوله: {بالنفس} و"بالعين وبالأنف وبالأذن" كل مخفوض خبر لما قبله. وحجة من رفع" الجروح" أنه عطف على ما قبله، أن كان يقرأ برفع ما قبله، وإن كان يقرأ بنصب ما قبله، فإنما رفعه على الابتداء، والقطع مما قبله، و"قصاص" خبره، فيكون إذا قطعته مما قبله ليس مما كتب عليهم في التوراة، إنما هو استئناف شريعة لأمة محمد، وقد أجمعوا على الرفع، على القطع، في قوله: {وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ} (سورة آل=


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?