Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 645 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 645
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {كُنْ فَيَكُونُ} ٤٠، {وَالَّذِينَ} ٤١، قرأ ابن عامر، والكسائي "فيكون": بنصب النون (١)، والباقون بالرفع (٢).

قوله تعالى: {لَنبُوِّئَنَّهُم} ٤١، قرأ أبو جعفر: بالياء التحتية بدلاً من الهمز (٣).

والباقون بالهمز.

وحمزة في الوقف كأبي جعفر (٤).


=و"من" في موضع نصب بـ "يهدي"، ويجوز أن يكون "يهدي" بمعنى "يهتدي" فتكون "من" في موضع رفع بفعلها. لا ضمير في "يهدي"، وكون "يهدي" بمعنى يهتدي في قراءة الكوفيين أحسن، لأن الله قد أضل قومًا، ثم هداهم فلإيمان بعد ضلالهم وقرأ الباقون بضم الياء وفتح الدال. بنوه للمفعول، و"من" في موضع رفع على المفعول الذي لم يسم فاعله، وهم في المعنى بمنزلة قوله: {مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ} الأعراف: ١٨٦، ويشهد لهذه القراءة أن في قراءة أبي: "فلا هادي لمن أضل الله" والتقدير: إذا أضل الله عبدًا لا يهديه أحد.
(١) فتكون القراءة {كُنْ فَيكُونَ وَقَالَ} قال ابن الجزري:
فيكون فانصبًا … رفعًا سوى الحق وقوله كبا
ووجه النصب: أنه اعتبرت صيغة الأمر المجرد حملًا عليه؛ فنصب المضارع بإضمار أن بعد الفاء قياسًا على جوابه.
(شرح طيبة النشر ٤/ ٥٩، النشر ٢/ ٢٢٠، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٦، السبعة ص ١٦٩، حجة القراءات ص ١١١، المبسوط ص ١٣٥).
(٢) قال الزجاج: رفعه من جهتين: إن شئت على العطف على {يقول} وإن شئت على الاستئناف، والمعنى: فهو يكون، واتفق على {يكونُ الحقُّ} لأن معناه فكان، ورفع {فيكونُ قوله الحق} لأن معناه الإخبار عن القيامة وهو كائن لا محالة (شرح طيبة النشر ٤/ ٥٩، النشر ٢/ ٢٢، الغاية ص ١٠٦، الإقناع ٢/ ٦٠٢).
(٣) إذا وقعت الهمزة مفتوحة بعد مكسور فقرأها أبو جعفر بالإبدال ياء في {رِئَاءَ النَّاسِ} البقرة: ٢٦٤ والنساء الآية ٣٨ والأنفال الآية ٤٧ وفي {خَاسِئًا} بالملك الآية ٤ وفي {ناشئة الليل} بالمزمل الآية ٦ وفي {شانئك} بالكوثر الآية ٣ وفي {استهزئ} بالأنعام الآية ١٠ والرعد الآية ٣٢ والأنبياء الآية ٤١ وفي {قُرِئ} بالأعراف الآية ٢٠٤ والانشقاق الآية ٢١ و {ظلموا لنبوئنهم} بالنحل الآية ٤١ والعنكبوت الآية ٥٨ و {ليبطئن} النساء الآية ٧٢ و {ملئت} بالجن الآية ٨ و {خاطئة} و {بالخاطئة} و {مائة} و {فئة} وتثنيتهما. واختلف عنه في {موطئًا} من روايتيه جميعًا كما يفهم من النشر ووافقه الأصبهاني عن ورش في {خاسئة} و {ناشئة} و {ملئت} وزاد {فبأي} واختلف عنه فيما تجرد عن الفاء نحو {بأي أرض - بأيكم المفتون} (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٧٨).
(٤) وهذه قاعدة عند حمزة عند الوقف، وهي أنه إذا جاءت الهمزة مفتوحة بعد ضمة نحو {مِئة} و {ناشِئَة} و {مُلِئَت} و {يُؤَذِّنُ} و {الفُؤاد} فيصير {مِيَهْ، نَاشِيَة، مُلِيَت، يُوَذّنُ، الفُواد}، قال ابن الجزري:
وبعد كسرة وضمّ أبدلا … إن فتحت ياء وواوًا مسجلا


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?