Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 651 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 651
Jumlah yang dimuat : 1622

والباقون بالكسر (١).

قوله تعالى: {يَعْرِشُونَ} ٦٨، قرأ ابن عامر، وشعبة: بضم الراء، والباقون بالكسر (٢).

قوله تعالى: {يَجْحَدُونَ} ٧١ قرأ شعبة، ورويس: بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيبة (٣).

قوله تعالى: {وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ} ٧٢ رسمت هذه التاء مجرورة. وقف عليها بالهاء مخالفًا للرسم: ابن كثير، وأبو عمرو، والكسائي، ويعقوب، ووقف الباقون


(١) وهي قراءة يعقوب أيضًا وقد تركها المؤلف في كل المواضع في القرآن الكريم؛ قال ابن الجزري:
بيوت كيف جا بكسر الضم (كـ) ــــم … (د) ن (صحبة) (بـ) ــــــلى
احتج من ضم بأن ذلك هو الأصل في الجمع كقلب وقلوب، ولدلك لم يسأل عن الياء وضمتها وباب "فَعْل" في الجمع الكثير {فُعُول} ولما كان هذا النوع لا يجوز فيه إلا الضم إذا لم يكن الثاني ياء نحو: كعوب ودهور، أجرى ما ثانيه ياء ملى ذلك؛ لأنه أصله، ولئلا يختلف (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٤، النشر ٢/ ٢٢٦، المبسوط ص ١٤٣، الغابة ص ١١٢، الإقناع ١/ ٦٠٧، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٨٤، شرح شعلة ص ٢٨٦). ووجه هؤلاء قراءتهم بأنهم أتوا بالكسرة مناسبة للياء استثقالًا لضم الياء بعد ضمة وهي لغة معروفة ثابتة ومروية.
(شرح طيبة النشر ٤/ ٩٤، المبسوط ص ١٤٣، السبعة ص ١٧٧، النشر ٢/ ٢٢٦، التيسير ص ٨٠، كتاب سيبويه ٢/ ٣٠٥، تفسير ابن كثير ١/ ٢٧٧).
(٢) قال ابن الجزرى:
يعرشو معا بضم الكسر … (صـ) ــــــف (كـ) ــــــمشوا
{يَعْرِشُونَ} بضم عين الفعل وكسرها وهما لغتان والحجة لذلك أن كل فعل انفتحت عين ماضيه جاز كسرها وضمها في المضارع قياسًا إلا أن يمنع السماع من ذلك وما كانت عين ماضيه مضمومة لزمت الضمة عين مضارعه إلا أن يشذ شيء من الباب فلا حكم للشاذ فالأصل ما ذكرته.
(التيسير ص ١١٢، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٠٥، النشر ٢/ ٢٧١، المبسوط ص ٢١٣، إعراب القرآن ١/ ٢٠١، شرح شعلة ص ٣٩٥).
(٣) قال ابن الجزرى:
......................... … يجحدوا (غـ) ــــــنا
(صـ) ــــــبا الخطاب
وحجتهم في ذلك: أنهما جعلاه بالتاء، فرداه حملًا على الخطاب الذي قبله، وهو قوله: {وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ} أي: فعل بكم ذلك وتجحدون بنعمة الله، ويجوز أن يكون على معنى: قل لهم يا محمد: أَفبنعمة الله تجحدون. فهو خطاب للكفار. وفيه معنى التوبيخ لهم.
(شرح طيبة النشر ٢/ ٤١٦، المبسوط ص ٢٦٥، التيسير ١٣٨، السبعة ص ٣٧٤، الغاية ص ١٨٨).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?