Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 699 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 699
Jumlah yang dimuat : 1622

قوله تعالى: {بِالْغَدَاةِ} الكهف: ٢٨ قرأ ابن عامر: بضم الغين وإسكان الدَّال، وبعد الدَّال واو مفتوحة (١).

وقرأ الباقون بفتح الغين والدال، وبعدها ألف (٢)، والرسم بالواو بعد الدَّال.

قوله تعالى: {فَمَنْ شَاءَ … وَمَنْ شَاءَ} الكهف: ٢٩ قرأ حمزة، وابن ذكوان، وخلف: بإمالة الألف بعد الشين (٣)، والباقون بالفتح. وإذا وقف حمزة وهشام، أبدلا الهمزة ألفًا مع المد والتوسط والقصر.

قوله تعالى: {مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ} الكهف: ٣١ قرأ أبو عمرو، ويعقوب -في الوصل-: بكسر الهاء والميم. وحمزة، والكسائي، وخلف: بضمهما، والباقون بكسر الهاء وضم الميم (٤).


= الإشراك، فردّه إلى قوله: {مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ} {وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا}، أي: ليس يشرك، لأنَّه أليق بالكلام، وأشبه بما قبله، وعليه الأكثر.
(١) وحجته في ذلك أنه وجده في المصحف بالواو فقرأ ذلك اتباعًا للخط فإن قيل: لم أدخل الألف واللام على المعرفة؟ فالجواب: أن العرب تدخل الألف واللام على المعرفة إذا جاورتها فيه الألف واللام ليزدوج الكلام كما قال الشاعر:
رأيت الوليد بن اليزيد مباركًا … شديدًا بأحناء الخلافة كاهله
فأدخل الألف واللام في اليزيد لما جاور الوليد فكذلك أدخل الألف واللام في {الغدوة} لما جاور والعشي (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ٢٥١، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٥١، النشر ٢٥٨، والسبعة ص ٢٥٨).
(٢) وهذا هو الوجه لأن غداة نكرة وغدوة معرفة ولا تستعمل بالألف واللام ودخلت على غداة لأنَّها نكرة والمعنى والله أعلم ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي أي غداة كل يوم.
(٣) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هاشم في {شَاء} و {جاء} و {زاد} و {خاب} في طه ٦١ فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني.
(٤) اعلم أن الأصل في {تحتهم} بضم الهاء والميم والواو التي بعد الميم والدليل على ذلك أن هذه الهاء للمذكر تضم وتشبع ضمتها فيتولد منها الواو نحو: ضربته، وإذا فتحت كانت للمؤنث نحو: رأيتها وهذه أيضًا وإن فتحت فأصلها الضم بدلالة قولك للاثنين رأيتهما وللجماعة رأيتهن، وعلامة الجمع في المذكر إلى هذه الهاء هي الميم المضمومة التي بعدها واو كما هي في قولكم ضربتكم وأصله ضربتكمو يتبين لك ذلك إذا اتصل به مضمر آخر ترد معه الواو نحو ضربتكموه ولا تقول ضربتكمه، ومنه قول الله - عَزَّ وَجَلَّ - {أَنُلْزِمُكُمُوهَا} فهذا مما يبين لك أن الأصل عليهم وبضمتين وواو، وحجة من قرأ {تحتهم} بضم الهاء وسكون الميم أن أصلها الضم فأجري على أصل حركتها وطلب الخفة بحذف الواو والضمة فأتى بأصل هو ضم الهاء وترك أصلًا هو إثبات الواو وضم الميم، وأما من قرأ {عليهم} فإنه استثقل ضمة الهاء بعد الياء فكسر الهاء لتكون الهاء محمولة على الياء التي قبلها والميم مضمومة للواو التي بعدها فحمل كل حرف على ما يليه وهو أقرب إليه، وحجة الباقين أن الهاء إذا وقعت بعد ياء أو كسرة كسرت نحو به وإليه وعليه وإنما اختير الكسر على الضم الذي هو الأصل لاستثقال الضمة بعد الكسرة (حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ٨١).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?