Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 924
Jumlah yang dimuat : 1622

وقرأ الباقون بتشديد اللام ألف (١).

قوله تعالى: {مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ} ٢٥ قرأ الكسائي، وحفص: بالتاء الفوقية على الخطاب (٢).

والباقون بالياء التحتية على الغيبة (٣).

قوله تعالى: {فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ} ٢٨ قرأ أبو عمرو، وعاصم، وحمزة: بإسكان الهاء


= {أَن} في موضع نصب على حذف اللام، تقديره: وصدّهم عن السبيل لئلا يسجدوا، أو يكون التقدير: وزين لهم الشيطان أعمالهم لئلا يسجدوا. ويجوز أن تكون {أَن} في موضع خفض على البدل من السبيل، تقديره: وصدّهم عن ألا يسجدوا، وتكون {لَا} زائدة، فتحقيق الكلام: وصدّهم عن السجود، لأن {أَن} والفعل مصدر، و {لَا} زائدة، ولا يحسن في جميع هذه الوجوه الوقف على ما قبل {أَلَّا}، ولا الابتداء بـ {أَلَّا} لأنك تفرق بين العامل والمعمول فيه. ويقوي هذه القراءة أن الياء في كل المصاحف متصلة بالفعل. وهو الاختيار لصحة معناه. ولأن، الجماعة عليه.
(١) وحجة من قرأ بالهمزة وتشديد اللام وأصلها أن لا فإن ناصبة للفعل ولذا سقطت نون الرفع منه والنون مدغمة في لا المزيدة للتأكيد إن جعلت أن وما بعدما في موضع مفعول يهتدون بإسقاط إلى أي إلى أن يسجدوا أو بدلًا من السبيل، فإن جعلت بدلًا من أعمالهم وما بين المبدل منه والبدل اعتراض أي وزين لهم الشيطان عدم السجود لله أو خبرًا لمحذوف أي أعمالهم ألا يسجدوا فلا نافية حينئذ لا مزيدة، وقد كتبت إلا بلا نون فيمتنع وقف الاختيار في هذه القراءة على أن وحدها (النشر ٢/ ٣٣٧، شرح طيبة النشر ٥/ ١٠٨، النشر ٢/ ٣٣٧، والمبسوط ص ٣٣٢، حجة القراءات ص ٥٢٥، التيسير ص ١٦٧، السبعة ص ٤٨١، إيضاح الوقف والابتداء ١٦٩ - ١٧٤ - ٨١٦. ومعاني القرآن ٢/ ٢٩٠ - ٤٠٢، زاد المسير ٦/ ١٦٦. وتفسير القرطبي ١٣/ ١٨٦).
(٢) قال ابن الجزري:
يخفون يعلنون خاطب (عـ) ــــــــن (ر) قا
وحجة من قرأ بالتاء أنه حمله على الخطاب. لأن ما قبله، على قراءة الكسائي منادى. والمنادى مخاطب. فرد الخطاب في الفعلين على معنى المنادى. فكأنه قال: ألا يا قوم اسجدوا لله الذي يعلم ما تخفون وما تعلنون. فأما قراءة حفص بالتاء فيهما فإنه حمله على الخطاب للمؤمنين والكافرين الذين تقدم ذكرهم على لفظ الغيبة.
(شرح طيبة النشر ٥/ ١١١، والمبسوط ص ٣٣٢، التيسير ص ١٦٧، السبعة ص ٤٨١، إيضاح الوقف والابتداء ١٦٩ - ١٧٤).
(٣) حجة من قرأ بالياء أن الكلام قبله جرى على لفظ الغيبة، في قوله: {وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ (٢٤) أَلَّا يَسْجُدُوا}، فجرى "يخفون ويعلنون" على مثال ذلك في لفظ الغيبة، فصار آخر الكلام كأوله في الغيبة (النشر ٢/ ٣٣٧، ومعاني القرآن ٢/ ٤٠٢، تفسير النسفي ٣/ ٢٠٩).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?