Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3
Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri Halaman 943 | Maktabah Reza Ervani
Loading...

Maktabah Reza Ervani



Warning: Undefined array key "HTTP_ACCEPT_LANGUAGE" in /home/rezaervani/maktabah/maktabah/lang/cekbahasa.php on line 3


Judul Kitab : Al Budur Az Zaahirah fii Al Qirooaati Al 'Asyri- Detail Buku
Halaman Ke : 943
Jumlah yang dimuat : 1622

الخطاب (١).

قوله تعالى: {مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ} ٨٩ قرأ عاصم، وحمزة، والكسائي، وخلف: بتنوين العين في الوصل (٢).

والباقون بغير تنوين (٣).

وقرأ ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عام ر، ويعقوب: بكسر الميم بعد الواو الساكنة، والباقون بالفتح.


= وابن أبي حاتم كلهم عن أبي بكر، وأما ابن عامر فاختلف عن كل من راوييه؛ فأما هشام فروى ابن عبدان عن الحلواني عنه القراءة بالغيب، وهي رواية أحمد بن سليمان والحسن بن العباس كلاهما عن الحلواني عنه، وكذا روى ابن مجاهد عن الأزرق الجمال، وهي رواية البكراوي كلهم عن هشام، وكذا قرأ الداني على فارس وطاهر، وروى النقاش وابن شنبوذ عن الأزرق بالخطاب، وهي قراءة الداني على الفارس، ورواه أيضًا عن الحلواني، وأما ابن ذكوان: فروى الصوري عنه بالغيب، وكذا روى العطار عن النهرواني عن النقاش عن الأخفش عنه، ووجه من قرأ بالياء: جعل ذلك حملًا على لفظ الغيبة، في قوله: {وَكُلٌّ أَتَوْهُ}.
(١) وحجة من قرأ بالتاء: أنهم ردوه على الخطاب الذي قبله، في قوله: {وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً}. فهو خطاب للنبي، وأمته داخلون معه في الخطاب، {تَفْعَلُونَ} على الخطاب العام، فالغيب داخلون في الخطاب، لكن غلب لفظ الخطاب على لفظ الغيبة (شرح طيبة النشر (٥/ ١١٤)، النشر (٢/ ٣٣٨)، المبسوط ص (٣٣٥)، السبعة ص (٤٨٦)، التيسير ص (١٦٩)، زاد المسير (٦/ ١٩٦)، تفسير النسفي (٣/ ٢٢٤).
(٢) قال ابن الجزري:
نون كفي فزع
وحجة من قرأ بالتنوين على أعمال المصدر في الظرف بعده وهو {يَوْمَئِذٍ} ويجوز أن يكون العامل في الظرف {آمِنُونَ} أو الظرف في موضع الصفة لفزع أي كائن ذلك في ذلك الوقت وفتح ميمه نافع وعاصم وحمزة والكسائي وأبو جعفر وخلف فعلى قراءة نافع وأبي جعفر فتحة الميم بناء لإضافته إلى غير متمكن وعلى قراءة أبي عمرو ومن معه كسرة الميم إعراب بإضافة فزع إلى يوم على الوجه الآخر فأعرب وإن أضيف إلى إذ لجواز انفصاله عنها.
(٣) حجة من قرأ بغير تنوين أنه أضاف {الْفَزَعُ} إلى {وَيَوْمَ} لكون الفزع فيه، فالمصدر يُضاف إلى المفعول، وهو الظرف، فمن خفض الظرف فمن أجل إضافة {فَزَعٍ} إليه أجراه مجرى سائر الأسماء، ومن فتح (اليوم) بناه على الفتح لإضافته إلى اسم غير مُتمكن ولا معرب، وهو (إذ)، وقد تقدم الكلام على هذا، وتقدم الكلام على دخول التنوين في (إذ)، وعلته وعلة كسر الذال والوقف على ذلك، فأغنى ذلك عن الإعادة، وترك التنوين (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر (١/ ٤٣٢)، النشر (٢/ ٣٤٠).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?