قال ابن كيسان: فأزالهما من الزوال أي:
صرفها عما كانا عليه من الطاعة إلى المعصية.
٨٨: ٣٨٨: استحياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠) .
: ٣٨٩: العاصين: ٢: المصدر السابق. وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب وفيه انقطاع بل إغفال بين قتادة وأبي بن كعب رضي الله عنهما» .
: ٣٩١: السماء: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠) .
: ٣٩٢: بالمروة: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠) .
: ٣٩٣: بالهند: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠) .
٨٩: ٣٩٤: والطائف: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠) .
: ٣٩٥: بأصبهان: ٢: المصدر السابق.
: ٣٩٧: منها: ٣: قلت: وكان دخول آدم وخروجه من الجنة يوم الجمعة، للحديث الصحيح الذي رواه مسلم وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها» .
رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ١٧، ١٨) وأبو داود (ح/ ١٠٤٦) والترمذي (ح/ ٤٩١) والنسائي (٣/ ٩٠، ١١٤، ١١٥) وأحمد (٢/ ٤٠١، ٤١٨، ٤٨٦، ٥٠٤، ٥١٢، ٥٤٠) والبيهقي (٣/ ٢٥١) والحاكم (١/ ٢٧٨) والكشاف (١٧٠) والترغيب (١/ ٥٩٠) وابن حبان (١٠٢٤) والمشكاة (١٣٥٦، ١٣٥٩) والقرطبي (١٨/ ٩١) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٧٩) والموطأ (١٠٨) والإرواء (٣/ ٢٢٧) .