١١٠٣: ٦١٨٧: السماء: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: سألت اليهود محمدا صلى الله عليه وسلم إن يصعد إلى السماء وهم يرونه فينزل عليهم كتابا مكتوبا فيما يدعيه على صدقه دفعة واحدة، كما أتى موسى بالتوراة تعنتا له صلى الله عليه وسلم فأعلم الله عز وجل نبيه أن آباءهم قد عنتوا موسى عليه السلام بأكبر من هذا «فقالوا أرنا الله جهرة» .
: ٦١٩٠: عيانا: ٢: تفسير القرطبي: (٣/ ٢٠٠٢) .
١١٠٥: ٦٢٠٠: الطور قال: ١: قال القرطبي: أي بسبب نقضهم الميثاق الذي أخذ منهم، وهو العمل بما في التوراة وقد تقدم رفع الجبل ودخولهم الباب في البقرة.
١١٠٦: ٦٢٠٧: أستائهم: ١: رواه البخاري في: (التفسير، ٦/ ٢٢) .
: ٦٢١٠: سجدا: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي فخالفوا ما أمروا به من القول والفعل، فإنهم أمروا أن يدخلوا باب بيت المقدس سجدا، وهم يقولون حطة. أي: اللهم حط عنا ذنوبنا في تركنا الجهاد ونكولنا عنه حتى تهنا في التيه أربعين سنة فدخلوا يزحفون على أستاههم، وهم يقولون حنطة في شعرة.
١١٠٧: ٦٢١٢: نبي: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٤٠) والبيهقي (٨/ ٦٦) والحاكم (١/ ٩) وقال: «هذا صحيح» .
ووافقه الذهبي.
: ٦٢١٤: شديدا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣) .
١١٠٨: ٦٢٢١: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣) .
١١٠٩: ٦٢٢٨: بكفرهم: ١: تقدم الكلام على هذه الآية في سورة البقرة.
: ٦٢٣٠: بالزنا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣) .