رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: والشافعي وأحمد وإسحاق: يأخذ من شاء حتى يستوفى حقه وهذا كان قول مالك ثم رجع عنه فقال: لا يؤخذ الكفيل إلا أن يفلس الغريم أو يغيب لأن التبرية بالذي عليه الحق أولى، إلا أن يكون معدما فإنه يؤخذ من الحميل لأنه معذور في أخذه في هذه الحالة وهذا قول الحسن.
٢١٧٦: ١١٨٢٥: في دين الملك: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: لم يكن له أخذه في حكم مصر، قاله الضحاك وغيره، وإنما قيض الله له إن التزم له إخوته بما التزموه، وهو كان يعلم ذلك من شريعتهم ولهذا مدحه الله تعالى فقال:
«نرفع درجات من نشاء» .
٢١٧٧: ١١٨٢٩: كل عالم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥) .
: ١١٨٣١: علم العباد: ٢: المصدر السابق.
: ١١٨٣٢: ويرجع: ٣: المصدر السابق.
: ١١٨٣٤: إخوته: ٤: المصدر السابق.
٢١٧٩: ١١٨٣٧: بما تصفون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٦) .
٢١٨٠: ١١٨٤٠: يقوله: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩) .
٢١٨١: ١١٨٤٠: يئسوا منه: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ٣٤٧٠) .
: ١١٨٥١: روبيل: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩) .
٢١٨٣: ١١٨٦٨: هي حمير: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٧) .
: ١١٨٦٩: كنا فيها: ٢: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: حققوا بها شهادتهم عنده، ورفعوا التهمة عن أنفسهم لئلا يتهمهم بقولهم: «واسأل القرية» أي: أهلها فحذف ويريدون بالقرية مصر.
وقيل: قرية من قراها نزلوا بها وامتاروا عنها. وقيل المعنى: «واسأل القرية» وإن