أكثرهم يسمعون سماع قبول أو يفكرون فيما تقول فيعقلونه، أي: هم بمنزلة من لا يعقل ولا يسمع، وقيل: المعنى أنهم لما لم ينتفعوا بما يسمعون فكأنهم لم يسمعوا، والمراد: أهل مكة، وقيل: «أم» بمعنى: بل في مثل هذا الموضع.
٢٧٠١: ١٥٢٠٧: سبيلا: ١: قوله تعالى: بل هم أضل سبيلا إذ لا حساب ولا عقاب على الأنعام، وقال مقاتل: البهائم تعرف ربها وتهتدي إلى مراعيها وتنقاد لأربابها التي تعقلها، وهؤلاء لا ينقادون ولا يعرفون ربهم الذي خلقهم ورزقهم وقيل: لأن البهائم إن لم تعقل صحة التوحيد والنبوة لم تعتقد بطلان ذلك أيضا.
: ١٥٢١١: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٨) .
: ١٥٢١٢: الشمس: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٣) .
٢٧٠٢: ١٥٢١٧: ولا يزول: ١: بنحوه: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٠) .
: ١٥٢٢٠: تحويه: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٣) .
: ١٥٢٢٣: كله: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٠) .
٢٧٠٣: ١٥٢٢٦: إياه: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٥) .
: ١٥٢٢٨: للظل: ٢: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٥٣) .
: ١٥٢٢٩: سريعا: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٢٣٠: خفيا: ٤: تفسير الثوري: (ص/ ٢٢٧) .
٢٧٠٤: ١٥٢٣٣: الشمس: ١: سورة الإسراء آية: ٧٨.
: ١٥٢٣٣: وأصيلا: ٢: سورة الأحزاب آية: ٤٢.
: ١٥٢٣٤: ينشر فيه: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٤) .
: ١٥٢٣٥: نشورا: ٤: قوله تعالى: والنوم سباتا أي: راحة لأبدانكم بانقطاعكم عن الأشغال، وأصل