Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 1155
Jumlah yang dimuat : 1278

قوله: (ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (١١) .

قيل: حال من المفعول، أي خلقته وحيداً لا ولد له ولا مال، وقيل:

حال من الضمير المرفرع أي خلقته وحدي، ولا يمتنع من أن يكون حالًا من

الضمير المنصوب، أي: ذرني وحيداً.

العجيب: "وحيداً" معناه ولد الزنا، وهو الوليد كما جاء فيه

(زنيم) ، أي بغير رِشْدةٍ.

الغريب: كان الحسن يقول: كانوا يسمون الوليد، الوحيد.

ومن الغريب: صاحب النظم، لا يكون الوحيد صفة لله، لأن الوحيد

يدل على تفرد بعد تجمع، والله سبحانه لا يوصف بذلك.

قوله: (مَالًا مَمْدُودًا) .

أي ألف دينار، وقيل: ممدودا لا تنقطع غلته وأجرته. وقيل: أغناماً

تتمدد في الأرض بالرعي، وقيل: أرضاً مُغِلَّفة فيها نخيل وأشجار.

(وَبَنِينَ شُهُودًا (١٣) .

حضورا معه، وكانوا اثني عشر، وقيل: نجباء خياراً يحضرون معه

الفَخار والنزال.

الغريب: إذا ذكر ذكروا معه.

قوله. (ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ) .

تقديره: فعاند وكفر ثم يطمع أن أزيد "كلا"، فلم يزل بعد نزول الآية

في نقصان من المال والجاه، ومات فقيراً.

قوله: (لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (٢٩) .

أي محرقة مسودة لظاهر البشرة.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?