Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 613
Jumlah yang dimuat : 1278

وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا)

قوله: (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا) .

المفسرون: على أن الضمير يعود إلى النار.

الغريب: النحاس: الضمير يعود إلى الساعة أو القيامة، ثم اختلفوا

في معنى الورود، فقال بعضهم: هو الدخول، واستدل بقوله: (فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (٩٨)) ، وبقوله: (أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ (٩٨) لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ آلِهَةً مَا وَرَدُوهَا) ، وبقوله: (ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا (٧٢) ".

والمتقون يجتازون بها كالبرق الخاطف، تحلة القسم، وتكون عليهم برداً وسلاماً.

وقال بعضهم: الورود، الوصول دون الدخول لقوله: (وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ) ، قال: ورودهم: إشرافهم عليها وحصولهم حواليها.

الغريب: مجاهد: هو المحن والأمراض.

وقوله: (وَإِنْ مِنْكُمْ) تقديره، وَإِنْ مِنْكُمْ أحد، فـ "أحد" رفع بالإبتداء.

"إِلَّا وَارِدُهَا" خبر المبتدأ، وقوله: (منكم) صفة لأحد، أو حال له إن قدمته

عليه.

قوله: (قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا) .

أي مده الله في كفره، ومتعه بطول عمره، ليزداد طغيانا.

الصيغة صيغة الأمر، والمعنى: الخبر.

الغريب: هذا دعاء عليه، أي فزاده الله ضلالاً.

العجيب: فليعش ما شاء، فإن مصيره إلى النار.

ومن الغريب: المبرد أي قل فإني أدعو له بالبقاء لعله يؤمن.

قوله: (إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ) ، بدل من ما يوعدون.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?