Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Ghara-ib At Tafsir wa 'Ajaa-ib At Ta'wiil- Detail Buku
Halaman Ke : 862
Jumlah yang dimuat : 1278

العجيب: "مَا" استفهام أي بأي شيء، وهذا يستدعي "بم " و"مَا" جاء

في الشعر بالألف. قال:

على ما قامَ يَشْتمني لَئيمٌ. . . كَخنزيرٍ تَمَرَّغَ في رَمادِ

العجيب: الحسن: هو بمعنى أي شيء. ولا استفهام فيه.

قوله: (وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ) .

على ما قبلهم من العذاب.

قوله: (يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ) .

هو من كلام الرجل، وهو حبيب. وقيل: من كلام القوم تحسروا

على قتلهم الأنبياء لما رأوا العذاب وآمنوا فلم ينفعهم إيمانهم، والعباد هم

الأنبياء.

الغريب: "يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ" من كلام اللُه عز وجل، أي حسرة

وبعضهم على بعض، وقيل: حلوا محل من يتحسر عليهم.

و"حَسْرَةً" نصب، لأنه نداء شبه بالمضاف فإن "على" متعلق به.

ومعنى النداء، أي تعالَيْ فهذا أوانك. والفائدة في النداء والحسرة مما لا

يحبب التنبيه.

العجيب: قال الزجاج: وهذه من أضعف مسألة في القرآن.

قوله: (مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ) .

أي ملائكة من السماء.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?