Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Lubaab At Tafasir- Detail Buku
Halaman Ke : 281
Jumlah yang dimuat : 3779

والبيان: فصل المعنى مما التبس به.

والسبيل: يذكر ويؤنث.

{قُلْ إِنِّي نُهِيتُ}. ابن عيسى: النهي: الزجر عن الفعل بطريقة لا تفعل.

{أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ} أي: تعبدون.

وقيل: تدعون من الدعاء، وقيل: تدعونها آلهة، أي: تسمونها، كما تقول: دعوت (١) ولدي زيداً، أي: سميته.

{قُلْ لَا أَتَّبِعُ أَهْوَاءَكُمْ} ابن عيسى: الهوى: أريحية النفس إلى ما تحن إليه.

{قَدْ ضَلَلْتُ إِذًا} مع وضوح أعلامه وكثرة شواهده (٢).

{وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (٥٦)} إلى شيء من مراشدي (٣).

الزجاج: ما أنا من النبيين الذين سلكوا الهدى (٤).

{قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي} في سبب النزول قال الكلبي: نزلت في النضر بن الحارث ورؤساء قريش، كانوا يقولون: يا محمد: ائتنا بالعذاب الذي تعدنا به، استهزاء منهم، فنزلت (٥).

{قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي} معجزة.

وقيل: القرآن.

وقيل: دين صحيح.

الحسن: النبوة (٦).


(١) في (جـ): (دعيت).
(٢) في (ب): (مع كثرة وضوحه وأعلام شواهده) والمثبت أعلاه ما ورد في (أ) و (جـ).
(٣) في (أ): (من المهتدين أي إلى شيء من مراشدي) بزيادة كلمة (أي).
(٤) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٢/ ٢٥٥.
(٥) ذكره الواحدي في «أسباب النزول» (ص ٣٧٤) بدون إسناد، وذكر الثعلبي في «الكشف والبيان» ٤/ ١٥٣ أنها نزلت في النضر بن الحارث، ولكنه لم يسند ذلك للكلبي، أما ابن الجوزي في «زاد المسير» ٣/ ٥١ فقد نسب سبب النزول إلى ابن عباس بلفظ زائد عن الألفاظ التي ذكرها الكرماني عن الكلبي.
(٦) نقله الطبرسي في «مجمع البيان» ٤/ ٤٧٩ عن الحسن كذلك.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?