Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : At Taysir Fii At Tafsiir- Detail Buku
Halaman Ke : 117
Jumlah yang dimuat : 7967

وقيل: بل المضمَرُ في آخره: لو كانوا يهتدون لَمَا رأوا ذلكَ العذاب.

ومن أمثلةِ عدم استقصائه:

- ما جاء عند قوله تعالى: {ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ} آل عمران: ١٩٥ قال: قيل: هو نصبٌ على التفسير؛ كقولك: هذا لك هبةً منِّي.

وقيل: هو مصدرُ فعلٍ مدلولٍ عليه أو مضمرٍ، لأن قوله: {لَأُكَفِّرَنَّ} (ولأدخلن) بمعنى: لأُثِيبنَّ بهذا، والإضمارُ: يثابون بذلك ثوابًا.

فهذا ما ذكره من إعراب واقتصر عليه، وله عند الاستقصاء وجوهٌ أُخرُ، فقيل: هو حال من {جَنَّاتٍ} لوصفها؛ أي: مُثابًا بها، أو من ضمير المفعول في {وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ}؛ أي: مُثابين، وقيل: إنه بدل من {جَنَّاتٍ} على تضمين {وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ} معنى: ولأعطينَّهم، وقال الكسائيُّ: إنه منصوب على القطع. وفسَّر بعضهم القطعَ بالنصب على الحال (١).

ومن متابعته للكوفيين والفرَّاء:

قوله بكون الألف واللام بدلًا عن الإضافة:

- كما في قوله تعالى: {فَشُدُّوا الْوَثَاقَ} محمد: ٤ قال: أي: فشُدُّوا وَثاقَهم، والألفُ واللامُ بدلٌ عن الإضافة ها هنا.

- وفي قوله تعالى: {وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى} النازعات: ٤٠ قال: أي: منعَ نفسَه من اتِّباع هواها {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} النازعات: ٤١ قال: أي: مأواه، والألفُ واللَّام بدل الإضافة في {الْمَأْوَى}، {وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى}.

- وفي قوله تعالى: {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى} النجم: ١١ قال: {الْفُؤَادُ}: أي:


(١) انظر: "البحر المحيط" (٦/ ٣٦٨).


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?