= والروياني في المسند (/ ٣٥٢) (رقم: ٥٣٩)، والبزار في المسند (٨/ ٧٧) (رقم: ٣٠٧٥)، والدارقطني في العلل (٧/ ٢٤٠)، والآجري في تحريم النرد (ص: ٦١) (رقم: ١٤)، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٠)، والخرائطي في مساويء الأخلاق (ص: ٣٣٤) (رقم: ٧٥٣)، والبيهقي في السنن الكبرى (١٠/ ٢١٥) من طرق عن عبيد الله بن عمر.
والبزار في المسند (٨/ ٧٩) (رقم: ٣٠٧٦)، وابن الأعرابي في المعجم (١/ ٣٥٩، ٣٦٠) (رقم: ٦٩٨) من طريق عبد الله بن سعيد بن أبي هند.
وابن عدي في الكامل (٤/ ١٢١) من طريق الزهري، ثلاثتهم، عن نافع، عن سعيد بن أبي هند، عن أبي موسى.
وخالفهم أيوب السختياني:
فأخرجه عبد الرزاق في المصنف (١٠/ ٤٦٨) (رقم: ١٩٧٣٠) عن معمر، عن أيوب، عن نافع، عن سعيد بن أبي هند، عن رجل، عن أبي موسى: أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم -، وذكره.
كذا رواه عبد الرزاق عن معمر، وأخرجه الطيالسي في المسند (ص: ٦٩) عن حماد بن زيد، عن أيوب، عن نافع، عن سعيد بن أبي هند، عن أبي موسى موقوفًا، لم يذكر الرجل بين سعيد وأبي موسى، وهذا يؤيّد رواية الجماعة عن نافع، عن سعيد، عن أبي موسى من غير واسطة.
ولعل الوهم في رواية معمر عن أيوب بزيادة رجل في الإسناد من عبد الرزاق، وحماد بن زيد من أوثق الناس في أيوب كما في شرح العلل لابن رجب (٢/ ٦٩٩).
وأما روايته الموقوفة عند الطيالسي فأشار إليها ابن عبد البر في التمهيد (١٣/ ١٧٤، ١٧٥) (وسقط من المطبوع أيوب) فقال: "والذين رفعوه ثقات، يجب قبول زيادتهم، وفي قول أبي موسى" فقد عصى الله ورسوله" ما يدل على رفعه". اهـ.
٢ - يزيد بن الهادي:
أخرجه الحاكم في المستدرك (١/ ٥٠)، وقد سبق الكلام على هذه الرواية.
٣ - عبد الله بن نافع:
أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط (٥/ ٣٦٨) (رقم: ٥٥٨١) من طريق قيس بن الربيع عن أبي الهيثم - صاحب القصب - عن عبد الله بن نافع به.
٤ - وموسى بن عبد الله بن سويد:
اْخرجه من طريقه الآجري في تحريم النرد (ص: ٦١) (رقم: ١٥).
٥ - الضحاك بن عثمان، أخرجه من طريقه الروياني في المسند (١/ ٣٥٢) (رقم: ٥٤١)، وابن عبد البر في التمهيد (١٣/ ١٧٤).
٦ - عبيد الله بن سعيد بن أبي هند، ذكره الدارقطني في العلل (٧/ ٢٣٨). =