وَذكر حَدِيث: " تكن لَك نَافِلَة ".
وَضَعفه وَلم يبين علته.
وَذكر يُعِيد إِلَّا الْفجْر.
وَأعله بِشَيْء، وَترك مَا هُوَ علته فِي الْحَقِيقَة، وَهُوَ أَيْضا مُنْقَطع.
وَذكر حَدِيث امْرَأَة إِذا تطيبت لِلْخُرُوجِ.
وَأعله بِرَجُل، وَترك آخر.
وَذكر: " كَانَ بِالْمَدِينَةِ تِسْعَة مَسَاجِد ".
وَأعله بِالْإِرْسَال، وَهُوَ لَا يَصح مُرْسلا.
وَذكر الْأَمر بِبِنَاء الْمَسَاجِد وَأَن تطيب وتنظف، وَزِيَادَة: " وَتصْلح صنعتها " وفاضل بَينهمَا.
وَالْأَمر صَحِيح، وَالثَّانِي ضَعِيف، فَلَا يَنْبَغِي أَن نضرب أَحدهمَا من الآخر.
وَذكر: " ابْنُوا الْمَسَاجِد جما ".
وَحَدِيث النَّهْي عَن الصَّلَاة فِي مَسْجِد مشرف.
وَلم يبين أَنَّهُمَا متصلان ومنقطعان، ولكنهما غير صَحِيحَيْنِ.
وَذكر: " مَا أمرت بتشييد الْمَسَاجِد ".
سكت عَنهُ، وَفِيه نظر على أَصله.
وَذكر: " الأَرْض كلهَا مَسْجِد ".