٢ - تسجيل تلاوة القرآن الكريم بالروايات المشهورة بأصوات مشاهير القراء.
٣ - ترجمة وطباعة معاني القرآن الكريم وتفسيره إلى أهم وأوسع اللغات انتشارًا.
٤ - العناية بعلوم القرآن الكريم.
٥ - العناية بالسنة والسيرة النبوية.
٦ - العناية بالبحوث والدراسات الإسلامية.
٧ - الوفاء باحتياجات المسلمين في داخل المملكة وخارجها من إصدارات المجمع المختلفة.
٨ - نشر إصدارات المجمع على الشبكات العالمية
اللَّجنة العلميَّة لمراجعة المصحف الشَّريف "مصحف المدينة النبوية":
لقد وضعت إدارة المجمع لجنة علمية متخصصة مكونة من أبرز كبار علماء العصر الثقات الأثبات المتخصصين في القراءات وعلوم القرآن.
وتعنى هذه اللجنة بمراجعة المصاحف حال خط خطاط المجمع (١) لها وخلال الضبط وبعده على أمهات كتب القراءات، والرسم، والضبط، والفواصل، والوقف، والابتداء، والتفسير. وتظل المراجعة مستمرة من قبل اللجنة العلمية في جميع مراحل الإعداد والتحضير حتى تأذن اللجنة بالبدء بطباعة المصحف، كما تبدي رأيها في المصاحف المخطوطة والمطبوعة التي ترسل إلى المجمع من الجهات الرسمية.
المصاحف "الأصول" التي أنتجها المجمع
تُعنى اللَّجنة العلميَّة في المجمع بمراجعة المصاحف التي انتاجها خطوة بخطوة.
وللمجمَّع أربعة عشر مصحفاً أصولاً، نبينها فيما يلي:
أولًا: منها ما هو بخطِّ خطَّاط المجمَّع د. عثمان طه.
ثانيًا: ومنها ما هو معالجٌ.
وقد أُعدَّت كلُّها في المجمَّع، وروجعت من قبل اللَّجنة العلميَّة لمراجعة المصحف الشَّريف بالمجمَّع.
ثالثًا: ثلاثةٌ منها "أي من هذه المصاحف" وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي، وهي على النحو التالي:
أ- واحد منها تنتهي صفحاته بنهاية الآية (٢)
(١) - وهو الخطاط الماهر: د. عثمان طه، الذي اصطفاه الله تعالى من بين خطاطي الدنيا كله ليتشرف ويقوم بهذا العمل الجليل.
(٢) - والمصحف الذي تنتهي صفحاته بنهاية الآية يسمونه في فن الطباعة بـ"المصحف الموجه".