ب- والثَّاني لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية
ج- والثَّالث معالج بالمجمَّع.
رابعًا: واثنان "منها" وفق رواية ورش عن نافع المدني،
وهي على النحو التالي:
أ- أحدهما مخطوطٌ لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية
ب- والآخر معالجٌ بالمجمَّع وتنتهي صفحاته بنهاية الآية.
خامسًا: ومصحفان وفق رواية قالون عن نافع المدني، على النحو التالي:
أ- أحدهما تنتهي صفحاته بنهاية الآية
ب- والآخر لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
سادسًا: وثلاثة مصاحف وفق رواية الدُّوري عن أبي عمرو البصري،
وهي على النحو التالي:
أ- أحدها لا تنتهي صفحاته بنهاية الآية
ب- والآخر تنتهي صفحاته بنهاية الآية
ج- والثالث معالجٌ بالمجمَّع تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
سابعًا: ومصحف وفق رواية شعبة عن عاصم الكوفي، تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
ثامنًا: كما تم إصدار مصحف وفق رواية السوسي عن أبي عمرو البصري، تنتهي صفحاته بنهاية الآية.
تاسعًا: كما تمَّ أيضًا إصدار المصحف الحاسوبي، وهو على النحو التالي:
أ- المصحف الحاسوبي الأول وفق رواية البزي عن ابن كثير المكي
ب- المصحف الحاسوبي الثاني وفق رواية قنبل عن ابن كثير المكي، وكلٌّ منهما معالج بالمجمَّع، وتنتهي صفحاتهما بنهاية الآية.
أسلوب العمل في كتابة مصحف المدينة النَّبويَّة:
تُكتب مصاحف المدينة النَّبويَّة بيد خطَّاط متمرِّس، مشهود له بالتَّفوق في كتابة المصاحف، هو الخطَّاط الدُّكتور عثمان طه. -كما أسلفنا- وتشرف على كتابة المصاحف وطبعها لجنة علميَّة مختارة بعناية من المختصِّين في علوم التَّجويد، والقراءات، والرَّسم، والضَّبط، وعدِّ الآي، والوقوف، والتَّفسير، والفقه، واللُّغة، والنَّحو والصَّرف-كما مر معنا ذكر ذلك إجمالًا-، وهي برئاسة فضيلة الشَّيخ الدُّكتور علي بن عبد الرَّحمن الحذيفي إمام وخطيب المسجد النَّبوي