والسقاطة التي في الباب هي المعلاق. المخصص ٥/ ١٣٢ انظر المعلاق, والرواية مضطربة ورواية اللسان أوضح. وانظر المزلاج والزلاج والمزلاق, وقد جعلناه مرادفا للأكرة.
وفي كلامهم: لسانه بلا سُقّاطة: أي لا يكتم شيئا. انظر الهَريت, رجل لا يكتم سرا ويتكلم بالقبيح مع ذلك.
واستعملها في كنوز الذهب تاريخ حلب - جزء الخطط - ص ١٠٦ بمعنى ثغرة في الحائط ترمى منها الأحجار.
والسُّقّاطة: اسم لاعب في لعبة لهم اسمها (ضَربونا) ذكرناها في (ضرب).
والسِّقِّيط في الصعيد يطلق على حَب العزيز.
وسقّطت رجل الحصان وحصان مسقّط: أي نزل ماء في وظيفه.
سُقَطى: لبائع سَقَط المتاع, وفي الشام يقولون عنه: سَقَطى, فالنسبة صحيحة. وانظر شرح الأمير على منظومة شيخه السقاط - رقم ٦٦٤ عقائد - وراجع النسخة الأخرى.
نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - ظهر ٢٧: سقطى, والقصة تدل على أنه كان يبيع الغالي ومنه الجواهر. مراتع الغزلان ٩٥ مقطوع في سقطى.
رقم ٣٢٠ عند الكلام على اسم الناظم, فقد ذكر أنهم خصوه ببائع السروج, ولعله في عصرهم وما حواليه. ابن بطوطة ١/ ٥٢ حوانيت السقاطين, ومنها يذهب إلى دار الخيل. لعله من قولهم: سرج مسقط.