ويُطلق السُقَطى أيضاً على اللص وكأنه لأنه يسقط على الناس والدور. وانظر في اللغة السَّقَطى والحشفى.
سقع: أرض سُقْع : ممتازة.
والسَّقْعَة: أي البرد الشديد, من الصقيع. سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي ٢٣: صوابه الصقيع, وقد تقول العامة: سِقيع.
وتسقيع البيوت هو من الصقع. خطط المقريزي ١/ ١٠٥ تصقيع الأملاك وتقويمها, وفي ٢/ ١٨٨ التسقيع للدور, وهو يستعمله في غير هذا الموضع بالصاد.
سقف: سَقَف أو سَقَّف - وهي الأكثر - صوابه صفق. كامل ابن الأثير ٢/ ٣٠ ما يدل على أن التصفير التصفيق كانا للاستهزاء عند العرب. كف الرعاع - رقم ٦٤٧ فقه - حكم التصفيق. ومن أمثالهم: الإيد الواحدة ما تِسَقَّفْش.
ص ١٨١ من الكتاب رقم ٦٤٨ شعر فيمن يدق بالكف, وفي آخر الصفحة مقطوع آخر. الشريشي على المقامات ٢/ ١١٧ وقع البنان على البنان وأبيات لطيفة.
في فقه اللغة - قم ١٤٩ - ص ١٨٠: إذا ضربت إحدى راحتيه على الأخرى فهو التبلّد. قال مؤلف الكتاب: التصفيق أحسن وأشهر من التبلد. قلنا: العامة لا تقول في هذا: سقف, بلت قول: خبط إيد على إيد.
وسقف الحلق استعمل له في الضياء ١/ ٤٩ غشاء النَّطْع.
سقى: سَقّي له تَسْقِيَّة: أي ثرد له ثريدا.