التخفيفة, وفيها هيئة المشارقة مثل التاج والفرّاجة, وفي أول ٢٨٣ حمل التورجوزة السرطان, وشعر في ذلك, وفيه عمة, وفي ٣/ ٤٦. تغييرهم العمائم فرحا بأخذ غزة, وفي وسط ١٦٦: وتزيّى بزي الفقهاء, ولبس التاج والفراجة الواسعة, وفي وسط ٢٠٧ لم يلبس محمد باشا والي مصر الطلخان تأدبا مع الوزير, وبعد وسط ٢٠٢: وعلى رأسه الطلخان, وفي ٤/ ١٦٣ أكبر من طبيزيته التي كان يلبسها في حياته, أي عمامته, والمقصود الشيخ الشرقاوي, وفي ١٦٤ أغات الانكشارية وعلى رأسه المجوزة الكبيرة, وفي ٢٣٠: وعلى رأسه الطلخان, وفي ٢٦٥ تاج الوزارة المسمى بالطلخان, وفي ٣٠٦: وعلى رأسه الطلخان السليمي من شعار الوزارة.
قضاة قرطبة للخشني ٦٣ ما يدل على أن العمائم كانت خاصة بالمشرق دون الأندلس. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد ١/ ٦٤٠ إرخاء العمامة كان من شعار القراء في ذلك الزمن - أي عصر عمر بن عبد العزيز, والشاهد في ٦٣٨. الدرر الكامنة ج ١ وسط ص ٣٥ بتخفيفة وملوطة؛ إشارة إلى أنه ترك القضاء, وذكرناه أيضاً في جزازة (القضاء) , وفي أواخر ص ٤٤٨ يلف عمامته بغير قبع. المجموع رقم ١١٣٦ شعر ص ٥٣ استهداء عمامة, وفي آخر ٥٥ إلى ٥٦ مقطوع آخر. في العدد ٣٠ من الوقائع المصرية الصادر يوم الأحد ٢١ ذي القعدة سنة ١٢٤٤ ما نصّه: «قد ورد من استانكوي إلى الإسكندرية سفينة انكليزية في تسعة أيام, موسقة على ذمة قبطانها حطبا وبضاعة وزيتونا. وبها قدم مسافران من المسلمين قالا: إنه صدر أمر عال من إسلامبول إلى حضرة على باشا محافظ استانكوي أُمر به مع أهله ببطلان العمامة» فيظهر من