وفي ج ١٠ من أوله إلى آخره سمى تقاليد الخلفاء للسلاطين والولاة ومن بعدهم بالعهود, وفي ٢٩٩ الظهير وجمعه ظهائر, والصك وجمعه صكوك, يطلقان في المغرب على عهد الخليفة إلى أمرائه, وفي آخر ٣٠٨ تسمى في الدولة الفاطمية بالسجل والعهد. المجموع - رقم ٧٧٤ شعر - آخر ص ١٥٩: وأُعطى من بين الورى فرمانا. والناظم كان مدة ابن جماعة كما في ١٦١. عيون التواريخ لابن شاكر ج ٢٠ قبل وسط ص ١٧٩: وقرئ بالجامع فرمان جاء من ملكهم, أي ملك التتار هُلاكو, وبعده الفرمانات, وفي ١٨١ فرمان مرتين, وفي أواخر ١٨٣ فرمان من هلاكو, وهو يستعمل الفرمان لما يجيء من عند التتار كما ترى, وفي ٢٠٨. وكتب له هلاكو فرمانا, وانظر آخر ص ٣٥٣. النهج السديد - رقم ١٣٩٦ تاريخ - ص ٩٨ الفرمان, قال في الحاشية الفرنسوية آخر الصفحة: إنه الأمر الملكي ترجمته yarligh عند التتار. الجبرتي ٢/ ٦١: وقرئ التقليد, وفي ٢/ ٢٥٩: وفَرْمَن عليها الباشا وختم, أي وقع عليها وأمر بها.

انظر البراءة واشتقاقها في الاقتضاب ١٠٠. درر الفرائد المنظمة ٢/ ٣٤٥: ورد عليه براءة سلطانية بالتولية. لطف السمر في القرن ١١ ص ١٦: فجاءت براءة الشامية, أي تقليدها. وانظر ٨٥ - ٨٦ مكررة إلى آخر الصفحة, وهو يستعملها كثيرا, وفي ٤٠٩: بعهد من السلطان, ولم يقل براءة. واستعمل اليازجي البراءة لشهادة الدكتوراه الطبية في مجلة الطبيب ٢١ و ٢٢.

التعريف بالمصطلح الشريف ٨٤ العهود: ما يكتب عن الخلفاء, وانظر ٨٥ - ٨٦, وفي ٨٤ - ٩١ شرح العهود والتقاليد والتفاويض. الأغاني ١٣/ ٦١ استعمال عهد بمعنى تقليد بولاية بلد في بيت, وفي ١٦/ ١٦٨: ولاه عملا ودفع إليه عهده.