أشْبُر: الأشبر - أو بفتح الباء: ما جف ويبس من لوز القطن بعد جَنْيه, وكذلك هو غلاف حب الذرة العويجة اليابس تُشعل به النار. وغلاف حبة الذرة عموما الذي يشبكها بالقوالح ويتطاير عند دقه.
أَشتُوم: للفتحة من البحر الملح على البحيرات. استعملها المقريزي في خططه, ج ١ ص ١٦٩. وفي ص ١٦٣. فَسَّره بالمدخل. وفي ص ٢١٤: شعر فيه (أشتوم) نظمه شاعر المتوكل العباسي. وفي ج ٢, أول ص ١٩١: أشتوم تنيس, في عبارات, ولم يفسره.
«الكامل لابن الأثير» ج ٧ ص ١٢٤: أشتوم تنيس, وكان عليه سور وبابان من حديد, من عمل المعتصم بالله.
«صبح الأعشى» ج ٣ ص ٣٠٧: أشتون, في عبارة المؤلف.
أَشتيك: قطعة مثلثة من لون الثوب, تُخاط فيه تحت الإبط, وجمعها أَشاتِيك. وهي محرفة عن «الخَشْتَق» فهو في اللغة قطعة من الثوب تحت الإبط, معرب خشتجة. ثم إذا كانت هذه القطعة من لون آخر يغاير لون الثوب, فأهل بعض البلاد في الشرقية والفيوم يقولون فيها: نِفِيقه, وجمعها نفايق. وفي جهات البحيرة يقولون فيها: بنايق, وبنيقة, وذُكرا في موضعهما.
إِشّ: الإش كده: أي النكتة في ذلك كذا.