رأيت بعضهم استعمل لفظ: الملازم لذلك, فكتب على نسخة عندي من «الطراز المنقوش في محاسن الحبوش (رقم ١٠٨٣ تاريخ) ما نصه. من ألطاف الله الخفية خلول هذه المؤلفات بملك الفقير أحمد الزفتي الملازم بمصر المحمية بجامعها الأزهر عمره الله بذكره آمين تحريرا في شوال سنة ١٠٩٤ هـ». خطط المقريزي ج ٢ ص ٢٧٦: استعماله (المجاورون بالأزهر) وبعده: لكل طائفة رواق, وفي أوائل ص ٢٧٧: إخراج المجاورين من الأزهر وخزائنهم.
جورة: الشجرة, راجعها فإن لم توجد فيرادفها: حفرة أو حفيرة, وركية. وقالوا: الجُب: لحفرة العنب خاصة: انظر اللسان أواخر ص ٢٤٣: مادة «جبب».
والجورة: التي تعمل حول الشجرة لتسقى, اسمها عند العامة: الدّار, وذكرت في الدال.
الفَقير: البئر تغرس فيها الفسيلة عن «القاموس»: فقَّر الودية أو الفسيلة: حفر لها فقيرا ليغرسها فيه.
جوزْ: الجوز عندهم: هو الزوج, فقلبوا فيه, وكذلك يقولون: جوز فراخ, وقد ذكرنا في المقدمة - عند الكلام على الحروف - ما في صبح الأعشى. وجوز المرأة: أي زوجها, ولم يقولوا: جوزة الرّجل, كما أطلق العرب الزوج على المرأة, وكذلك الزوجة: بالتاء. المزهر ج ٢ ص ١٩٠.
زوجة بالتاء, وانظر إنكار الأصمعي لزوجة - مع أنها فصيحة. المزهر ج ١ ص ١٠٦. المذكر والمؤنث للفراء ص ٢٣ فصيحة. المزهر ج ١ ص ١٠٦. المذكر والمؤنث للفراء ص ٢٣ و ٣٠: زوج عند أهل الحجاز, وزوجة عند نجد, المذكر والمؤنث لابن جنى, أواخر ص ١٠: الزوج والزوجة في لغة الحجاز ونجد. مادة (زوج) في المصباح: الحجاز: زوج, ونجد وسائر العرب: زوجة, مجالس أبي مسلم» ص ١٢٩ - ١٣١, وشرح كفاية المتحفظ ص ١٢١, وألف باء ج ١