مجموع منتخبات من دواوين - رقم ٨٢٣ شعر - ص ٥: استعمال ابن المعتز شامة للبياض.
الوَمْشة: الخال الأبيض.
ما يعول عليه ج ٣ ص ٥٨٦: نقطة البيكار: الخال. الشامات في الشاه مات غلط: فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي ص ٣٩ إلى آخرها.
حَسْى: هو في الصعيد عبارة عن: البئر تُفحت من غير طي, ويستقى منها, مجلة عين شمس ج ٣ ص ٢١١.
أبو حسين: للثعلب, صوابه: أبو الحصين. انظر كناه في أواخر ١٩٢ من الكنز المدفون. فلعل العامة تطلقه على الذئب. فإن كان كذلك فكنى الذئب في أوائل ص ١٩٣.
مجموع السفيري ص ١٣٨: يا ليتهم سموك تَعْسونا .. لعله أصل قوم العامة: أبو تَحْسون, أو يكون منهم تهكما.
حشّ: حشْ البرسيم ونحوه. انظر في فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص ٢٢٥: خضد النبات الرطب, وحصد النبات اليابس وذكرناه في ضمّ.
انظر نسخة من تحذير الثقات من الكفتة والقات, أوردها ابن حجر الهيثمي في فناواه ج ٤ ص ٢٢٣ - ص ٢٣٤ رقم ١٥١ فقه.
الحش يستعمل خاصة للنيلة, ويقال فيها أيضا: القرط. والحش: للبرسيم إذا كان أخضر.
حَشْوَة: هي القطعة التي يحشى بها مصراع الباب وهي من أجزائه تركب فيه, وتختلف أسماؤها باختلاف مواضعها كما في هذا الرسم
تمساح
تاريخ
بقجة
لعل التاريخ سمي بذلك لأنهم كانوا يكتبون فيه تاريخ بناء الدار