صفة غليه.
صبح الأعشى ج ٤ ص ٤٧٠: الدُّخن يسمّى الأرزن عند أهل مملكة توران خوارزم والقبجاق.
دَخْنُوق: مكان ضيق. أو شق ضيق. وفي معناه عندهم: زنقور.
دَخُوِليَّة: مكس كان يؤخذ على الداخل إلى المدن المصرية من مدن أخرى مصرية أيضا, وأما المكس الذي يؤخذ على الداخل من الخارج فيسمّى بالجمرك.
ابن إياس ج ٣ ص ١٠: الموجب: اسم نوع من المكس على الغلال. وبعده: أخذهم مكسا على البطّيخ. شفاء الغليل آخر ص ٤٣: انظر البأج. خطط المقريزي ج ٢ ص ١٢٣: ما يؤخذ.
دِخِير: دخير البارود: هو من الذَّخيرة. والعامّة قد تسمّى البارود والرّصاص ونحوهما: زَخْرَة, وهو من الذخيرة أيضا وستأتي.
وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون: جعله الله دخراً في الآخرة, وهذا دخيرة من دخائر الملوك. والصّواب بالذّال المعجمة في ميع ذلك. فأما قولهم: ادّخرت ادّخارا, وهو مدّخر, فإنما انقلبت دالا للإدغام لأن الأصل اذ دخرت أو اذتخرت, ومذتخر مثل مدَّكِر. فإذا قلت: مذخور, فهو بالذال معجمة لأنه لا إدغام فيه وإنما هو كقولك مذكور.
دَدَبان: شفاء الغليل ص ٩٤: الدَّيْدبان. صبح الأعشى ج ٧ ص ٢٠٤: الديدبانات. وانظر ج ٨ ص ٥٩. الأغاني ج ١٨ ص ١١٢: أقاموا الديدبان على يفاع. جزء ربيع الأبرار ص ١٩٦: الديدبان في أبيات. شعر فيه الديدبان: أنس الوحيد في المحاضرات ص ٤٨: عيون الأخبار - رقم ٨٦٢ أدب - ج ٣ ص ٢٤١.