١/ ١٧٨ يشرب على ستارته. المغرب - ٤١٨ تاريخ - وسط ٧٢ مقطوع في تشبيه الأشجار بالستائر, والورق بالقيان. نشوار المحاضرة - الجزء المخطوط - ظهر ١١٣: صاحب الستارة المشهور بالأدب والشعر وتصنيف الكتب, وانظر ما كتبناه عن الستارة في مجلة المجمع.
شفاء الغليل ٣٩: البردج, وفي أول ص ٥٦: البردار. قولهم بردار, يظهر أنه ممسك أو صاحب البردة بمعنى الستارة أي الحاجب أو البواب. وراجع صبح الأعشى ج ٦.
والسُّتَرِي: هو الشخص المضحك, وهو من سخرية, واذكر ما في الجبرتي عن إبراهيم باشا.
نشوار المحاضرة ٩١: فأخذته أطنز به, وفي ١٥٦ يتطانزون, وفي أواخر ص ١٨٧ يطنز بي. الطّناز مرادف للستري, في ديوان سيف الدين بن المشد ص ٥٧:
عجّل إليّ فعندي سبعة كملت ... وليس فيها من اللذات إعواز
طار وطبل وطنبور وطاس ... وطفلة وطباهيج وطنّاز
وانظر البيتين في عيون التواريخ لابن شاكر ١٢/ ١٠٣. الذيل على الروضتين لأبي شامة ١/ ١١٨ باليمين: مضحك الملك العادل. وانظر ما كتب في (خلبوص).
الساتر: هي عصا تكون على ظهر الدابة يعلق بطرفيها الحملان. انظر المربعة في اللغة.
ستف: التستيف والتوضيب بمعنى واحد عندهم تقريبا. سَتِّف الفرش على العربية, وسَتِّف الفرش في الأُوضَة.
وسَتُّوفة بمعنى سَبُّوفة: الشاب المتزيّن.
ستك: سَتّك السطح ويستكه, في الإسكندرية خاصة: بمعنى البربقة.