{الصَّالِحُونَ (١٠٥)} ١٠٥ تام، ومثله: «عابدين»، وكذا «للعالمين».
{يُوحَى إِلَى} ١٠٨ ليس بوقف؛ لأنَّ «إنَّما» موضعها رفع؛ لأنَّه قد قام مقام الفاعل في «يوحي».
{إِلَهٌ وَاحِدٌ} ١٠٨ حسن؛ للابتداء بالاستفهام.
{مُسْلِمُونَ (١٠٨)} ١٠٨ كاف.
{عَلَى سَوَاءٍ} ١٠٩ تام للابتداء بالنفي؛ لأنَّ (إن) بمعنى: ما، أي: ما أدري، و «ما» في قوله: «ما توعدون» فاعل بـ (قريب)، أي: أيقرب ما توعدون أم يبعد.
{مَا تُوعَدُونَ (١٠٩)} ١٠٩ كاف.
{مِنَ الْقَوْلِ} ١١٠ جائز.
{مَا تَكْتُمُونَ (١١٠)} ١١٠ كاف.
{إِلَى حِينٍ (١١١)} ١١١ تام.
{بِالْحَقِّ} ١١٢ حسن، وقرأ حفص: «قال رب» على الخبر، والباقون: «قل» على الأمر (١)؛ لأنَّ قوله: «وربنا» مبتدأ خارج عن المقول.
آخر السورة تام.
(١) انظر هذه القراءة في: السبعة (ص: ٤٣١)، الإرشاد (ص: ٤٤٥)، النشر (٢/ ٣٢٥).