حملنا خطاياكم، فلفظه: أمر، ومعناه: جزاء (١).
{خَطَايَاكُمْ} ١٢ حسن.
{مِنْ شَيْءٍ} ١٢ جائز، وهو مفعول (حاملين).
{لَكَاذِبُونَ (١٢)} ١٢ كاف.
{مَعَ أَثْقَالِهِمْ} ١٣ حسن، فصلًا بين الأمرين.
{يَفْتَرُونَ (١٣)} ١٣ تام.
{عَامًا} ١٤ جائز، وقيل: كاف لحق الحذف المقدر، أي: فلم يؤمنوا فأخذهم الطوفان.
{ظَالِمُونَ (١٤)} ١٤ كاف.
{وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ} ١٥ جائز.
{لِلْعَالَمِينَ (١٥)} ١٥ تام؛ إن نصب «إبراهيم» بمقدر، وإن عطف على «نوح»، أو على الهاء في «أنجيناه»، أي: ولقد أرسلنا نوحًا وإبراهيم، لم يحسن الوقف على شيء من أول قصته إلى هنا (٢).
{وَاتَّقُوهُ} ١٦ حسن.
{تَعْلَمُونَ (١٦)} ١٦ تام.
{إِفْكًا} ١٧ كاف.
{رِزْقًا} ١٧ جائز.
{وَاشْكُرُوا لَهُ} ١٧ كاف.
{تُرْجَعُونَ (١٧)} ١٧ تام.
{مِنْ قَبْلِكُمْ} ١٨ حسن.
{الْمُبِينُ (١٨)} ١٨ تام؛ لمن قرأ: «يروا» بالتحتية؛ لأنَّه رجع من الخطاب إلى الخبر، وكاف؛ لمن قرأ: بالفوقية (٣).
{ثُمَّ يُعِيدُهُ} ١٩ كاف.
{يَسِيرٌ (١٩)} ١٩ تام.
{كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ} ٢٠ جائز.
(١) انظر: تفسير الطبري (٢٠/ ١٦)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
(٢) انظر: المصدر السابق (٢٠/ ١٧).
(٣) وجه من قرأ بالتاء؛ فذلك لمناسبة قوله: {وَإِنْ تُكَذِبُوا}، والمخاطب هم أهل مكة، وقرأ الباقون: بياء الغيب وهو الوجه الثاني: لأبي بكر ردًّا إلى الأمم المكذبة. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: ٣٤٤، ٣٣٥)، السبعة (ص: ٤٩٨)، الغيث للصفاقسي (ص: ٣١٨)، التيسير (ص: ١٧٣)، النشر (٢/ ٢٤٣).